إن واقع اختلاف المناهج التربوية في دول توزع الشتات يفرض خطراَ متنامياَ على الذاكرة الجماعية والترابط الفلسطيني. إدراك هذا التهديد دفع مجموعة غير رسمية من الناشطين الثقافيين في لبنان للاجتماع لمناقشة ما يكمن فعله. و منه تبلور سؤال تم إرساله لفلسطينيين و مناصرين للقضية في مختلف أرجاء الشتات. السؤال كالتالي: بافتراض أن هناك مشروع يهدف لنشر كتب تاريخ لطلبة المرحلة الابتدائية والمتوسطة من الفلسطينيين، لاستعماله في المدارس، والمنظمات الغير الحكومية،…